- التنمية الشاملة و المتكاملة و المتناغمة لشخصيات المتعلمين في جميع جوانبها .
- تكوين مواطنين قادرين على مواكبة التغيرات ، والمجابهة البناءة للمشاكل المعقدة التي يطرحها عالم اليوم ...
- على المتعلم إعادة بناء المعرفة و إعادة اكتشافها بواسطة مجهوده الشخصي .
- القدرة على التغير ، والثقة في القدرة أكثر من الثقة في المعرفة السكونية .
- بالاضافة إلى تنمية القدرات العقلية للتلميذ ، و بالتزامن مع ذلك ينبغي تنمية ميولاته و اتجاهاته و قيمه .
- اعتماد الأستاذ على ما يسمى ببيداغوجيا مراكز الاهتمام .
خلاصة القول ، وبناء على الاعتبارات السابقة ، فإن مدرستنا ، وفقا للنماذج البيداغوجية الحديثة ، ينبغي أن تكون وسطا للحياة ينمو فيه الجسد و العقل والقلب ، الفكر و الوجدان ، نموا منسجما و متكاملا ، بحيث تغدو " التربية هي الفعل الذي يتيح للكائن الإنساني أن ينمي استعداداته العضوية والفكرية ، ومشاعره الاجتماعية و الجمالية و الأخلاقية أيضا ، بهدف إنجاز مهمته كإنسان على أحسن وجه " reboul