المفهوم اللغوي
عرف ابن منظور في معجمه لسان العرب كلمة الجودة بان أصلها (جود) والجيد نقيض الردئ ,وأجاد أي أتى بالجيد من القول والفعل .
والجودة الشاملة في التعليم
أداء العمل بأسلوب صحيح متقن وفق مجموعة من المعايير التربوية الضرورية لرفع مستوى جودة المنتج التعليمي بأقل جهد وكلفة محققا الأهداف التربوية التعليمية .
أهداف إدارة الجودة الشاملة
1 / تجويد الأداء.
2 / تطوير أساليب العمل.
3 / تطوير مهارات العاملين وقدراتهم .
4 / تحسين بيئة العمل.
5 / الحرص على بناء وتعزيز العلاقات الإنسانية.
6 / تقوية الولاء والانتماء للعمل والمؤسسة التعليمية .
7 / التشجيع على المشاركة في أنشطة وفعاليات المؤسسة التعليمية .
8 / تقليل إجراءات العمل الروتينية وتوفير الوقت والجهد .
مؤشرات غياب الجودة في مؤسسات التربية والتعليم :
* تدني دافعية الطلاب للتعلم .
* عدم تأثر الطالبة بالتربية المدرسية .
* ارتفاع نسبة الرسوب والتسرب من المدرسة .
* تدني دافعية المعلمات في القيام بمهام العمل.
* زيادة الشكاوى من جميع الأطراف.
* عدم رضا أولياء عن التحصيل العلمي لبناتهن وعدم رضا المجتمع عن المخرجات التعليمية.
* تدني رضا كل مرحلة التعليمية عن مخرجات المرحلة التعليمية التي سبقتها.
مزايا تطبيق الجودة في مؤسسات التربية والتعليم:
• ضبط وتطوير النظام الإداري في المؤسسة التعليمية نتيجة لوضوح الأدوار وتحديد المسئوليات .
• الارتقاء بمستوى الطالبات في جميع الجوانب الجسمية والعقلية والاجتماعية والنفسية والروحية.
• زيادة كفايات الإداريات والمعلمات والعاملين بالمؤسسة التعليمية.
• زيادة الثقة والتعاون بين المؤسسات التعليمية والمجتمع المحلي .
• توفير جو من التفاهم والتعاون والعلاقات الإنسانية بين جميع العاملات في المؤسسة التعليمية.
• الترابط والتكامل بين جميع الإداريات والعاملات.
• تطبيق نظام الجودة الشاملة يمنح المؤسسة المزيد من الاحترام المحلي والتقدير العالمي...